(إِنَّكَ أَنْتَ الْوَهَّابُ). هذا آخر كلامنا في الكتاب.
تمت هذه النسخة المباركة في اليوم [العشرين] من رجب من سنة إحدى وخمسين و [ألف] على يد المؤلف للكتاب. كتبه بمدينة [تونس] المحروسة بالله.
والحمد لله على توفيقه. وصلى الله على سيدنا ومولانا محمد [ءاله وصحبه] وسلم تسليما كثيرا أثيرا. و [الحمد] لله رب العالمين.
تمت