٥. (وَلَقَدْضَرَبْنا لِلنّاسِ في هذا الْقُرآنِ مِنْ كُلِّ مَثَل). (١)
٦. (وَلَقَدْ ضَرَبْنا لِلنّاسِ في هذا القُرآن مِنْ كُلِّ مَثَلٍ لَعَلَّهُمْ يَتَذكَّرون). (٢)
٧. (كَذلِكَ يَضْرِب اللهُ الأَمْثال). (٣)
٨. (وَيَضْرِبُ اللهُ الأَمْثالَ لِلنّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَذكَّرون). (٤)
٩. (وَتَبَيَّنَ لَكُمْ كَيْفَ فَعَلْنا بِهِم وَضَرَبْنا لَكُمُ الأَمْثال). (٥)
١٠. (وَيَضْرِبُ اللهُ الأَمْثالَ لِلنّاسِ وَاللهُ بِكُلِّ شَيءٍ عَليم). (٦)
١١. (وَتِلْكَ الأَمْثالُ نَضْرِبُها لِلنّاسِ وَما يَعْقِلُها إِلا الْعالمون) (٧) ١٢. (وَتِلْكَ الأَمْثالُ نَضْرِبُها لِلنّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتفَكَّرُونَ). (٨)
١٣. (كَذلِكَ يَضْرِبُ اللهُ لِلنّاسِ أَمْثالَهُمْ). (٩)
١٤. (وَلَقَدْ أَنْزَلْنا إِلَيْكُمْ آياتٍ مُبيّناتٍ وَمَثلاً مِنَ الّذينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلِكُمْ وَمَوعِظَةً لِلْمُتَّقين). (١٠)
١٥. (وَلا يَأْتُونَكَ بِمَثَلٍ إِلّا جِئْناكَ بِالحَقّ وَأَحْسَنَ تَفسيراً) (١١) ولكن الأمثال أعم مما ورد فيه لفظ المثل أو كاف التشبيه كما مرّ.
__________________
(١) الروم : ٥٨.
(٢) الزمر : ٢٧.
(٣) الرعد : ١٧.
(٤) إبراهيم : ٢٥.
(٥) إبراهيم : ٤٥.
(٦) النور : ٣٥.
(٧) العنكبوت : ٤٣.
(٨) الحشر : ٢١.
(٩) محمد : ٣.
(١٠) النور : ٣٤.
(١١) الفرقان : ٣٣.