وقال الخازن : هذه المقالة وإن كانت قد صدرت من واحد من اليهود لكنّهم يرضون بمقالته هذه فنسبت إلى جميعهم.
راجع تفسير القرطبي ٤ / ٢٩٤ ، تفسير ابن كثير ١ / ٤٣٤ ، تفسير الخازن ١ / ٣٢٢.
٢ ـ (وَمِنْهُمُ الَّذِينَ يُؤْذُونَ النَّبِيَّ وَيَقُولُونَ هُوَ أُذُنٌ) (التوبة : ٦١).
نزلت في رجل من المنافقين إمّا في الجلاس بن سويد ، أو : في نبتل بن الحرث أو : عتاب بن قشير.
راجع تفسير القرطبي ٨ / ١٩٢ ، تفسير الخازن ٢ / ٢٥٣ ، الإصابة ٣ / ٥٤٩.
٣ ـ (وَالَّذِينَ يَبْتَغُونَ الْكِتابَ مِمَّا مَلَكَتْ أَيْمانُكُمْ فَكاتِبُوهُمْ إِنْ عَلِمْتُمْ فِيهِمْ خَيْراً) (النور : ٣٣).
نزلت في صبيح مولى حويطب بن عبد العزّى ، قال : كنت مملوكاً لحويطب فسألته الكتابة ، ففيَّ انزلت والذين يبتغون الكتاب.
اخرجه ابن مندة ، وابو نعيم ، والقرطبي كما في تفسيره ١٢ / ٢٤٤ ، اسد الغابة ٣ / ١١ ، الإصابة ٢ / ١٧٦.
٤ ـ (إِنَّ الَّذِينَ يَأْكُلُونَ أَمْوالَ الْيَتامى ظُلْماً إِنَّما يَأْكُلُونَ فِي بُطُونِهِمْ ناراً) (النساء : ١٠).