١٧٥ ـ (وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ الَّذِي آتَيْناهُ آياتِنا فَانْسَلَخَ مِنْها فَأَتْبَعَهُ الشَّيْطانُ فَكانَ مِنَ الْغاوِينَ)
فأتبعه :
١ ـ من «أتبع» ، رباعيا ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ فاتبعه ، مشددا ، بمعنى : تبعه ، وهى قراءة طلحة ، والحسن.
١٧٧ ـ (ساءَ مَثَلاً الْقَوْمُ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآياتِنا وَأَنْفُسَهُمْ كانُوا يَظْلِمُونَ)
ساء مثلا :
وقرئ :
ساء مثل ، بالرفع ، و «القوم» بالخفض ، وهى قراءة الحسن ، وعيسى بن عمر ، والأعمش.
١٨٠ ـ (وَلِلَّهِ الْأَسْماءُ الْحُسْنى فَادْعُوهُ بِها وَذَرُوا الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي أَسْمائِهِ سَيُجْزَوْنَ
ما كانُوا يَعْمَلُونَ)
يلحدون :
قرئ :
١ ـ بفتح الياء والحاء ، وهى قراءة ابن وثاب ، والأعمش ، وطلحة ، وعيسى.
٢ ـ بضم الياء وكسر الحاء ، وهى قراءة باقى السبعة.
١٨٢ ـ (وَالَّذِينَ كَذَّبُوا بِآياتِنا سَنَسْتَدْرِجُهُمْ مِنْ حَيْثُ لا يَعْلَمُونَ)
سنستدرجهم :
وقرئ :
سيستدرجهم ، بالياء ، على الالتفات ، أو على أن يكون الفاعل ضمير التكذيب المفهوم من «كذبوا» ؛ أي : سيستدرجهم هو ، أي التكذيب ، وهى قراءة النخعي ، وابن وثاب.
١٨٣ ـ (وَأُمْلِي لَهُمْ إِنَّ كَيْدِي مَتِينٌ)
إن :
١ ـ بكسر الهمزة ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ أن ، بفتح الهمزة ، وهى قراءة عبد الحميد ، عن ابن عامر.