١٤ ـ (قاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنْصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ
قَوْمٍ مُؤْمِنِينَ)
يشف :
وقرئ :
ونشف ، بالنون ، على الالتفات ، وهى قراءة زيد بن على.
١٥ ـ (وَيُذْهِبْ غَيْظَ قُلُوبِهِمْ وَيَتُوبُ اللهُ عَلى مَنْ يَشاءُ وَاللهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ)
ويذهب :
وقرئ :
ويذهب ، فعل لازم ، و «غيظ» فاعل ، وهى قراءة فرقة.
ويتوب :
قرئ :
١ ـ بالرفع ، وهى قراءة الجمهور.
٢ ـ بالنصب ، وهى قراءة زيد بن على ، والأعرج ، وابن أبى إسحاق ، وغيرهم.
١٦ ـ (أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تُتْرَكُوا وَلَمَّا يَعْلَمِ اللهُ الَّذِينَ جاهَدُوا مِنْكُمْ وَلَمْ يَتَّخِذُوا مِنْ
دُونِ اللهِ وَلا رَسُولِهِ وَلَا الْمُؤْمِنِينَ وَلِيجَةً وَاللهُ خَبِيرٌ بِما تَعْمَلُونَ)
تعملون :
١ ـ بالتاء على الخطاب ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ بالياء ، على الغيبة ، وهى قراءة الحسن ، ويعقوب.
١٧ ـ (ما كانَ لِلْمُشْرِكِينَ أَنْ يَعْمُرُوا مَساجِدَ اللهِ شاهِدِينَ عَلى أَنْفُسِهِمْ بِالْكُفْرِ
أُولئِكَ حَبِطَتْ أَعْمالُهُمْ وَفِي النَّارِ هُمْ خالِدُونَ)
يعمروا :
وقرئ :
يعمروا ، بضم الياء وكسر الميم ؛ أي : يعينوا على عمارتها ، وهى قراءة ابن السميفع.
مساجد :
قرئ :
١ ـ مسجد ، بالإفراد ، وهى قراءة ابن كثير ، وأبى عمرو ، والجحدري.