١٣٧ ـ (فَإِنْ آمَنُوا بِمِثْلِ ما آمَنْتُمْ بِهِ فَقَدِ اهْتَدَوْا وَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّما هُمْ فِي شِقاقٍ
فَسَيَكْفِيكَهُمُ اللهُ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ)
بمثل ما آمنتم به :
وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
١ ـ بما آمنتم به ، وهى قراءة عبد الله بن مسعود ، وابن عباس.
٢ ـ بالذي آمنتم به ، وهى قراءة أبى.
١٣٨ ـ (صِبْغَةَ اللهِ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللهِ صِبْغَةً وَنَحْنُ لَهُ عابِدُونَ)
صبغة الله :
قرئ :
١ ـ بالنصب ، وهى قراءة الجمهور.
٢ ـ بالرفع ، وهى قراءة من قرأ برفع «ملة» ، وهى قراءة الأعرج ، وابن أبى عبلة.
١٤٠ ـ (أَمْ تَقُولُونَ إِنَّ إِبْراهِيمَ وَإِسْماعِيلَ وَإِسْحاقَ وَيَعْقُوبَ وَالْأَسْباطَ كانُوا هُوداً
أَوْ نَصارى قُلْ أَأَنْتُمْ أَعْلَمُ أَمِ اللهُ وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ كَتَمَ شَهادَةً عِنْدَهُ مِنَ اللهِ
وَمَا اللهُ بِغافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ)
أم تقولون :
قرئ :
١ ـ بالتاء ، وهى قراءة ابن عامر ، وحمزة ، والكسائي ، وحفص.
٢ ـ بالياء ، وهى قراءة الباقين.
١٤٣ ـ (وَكَذلِكَ جَعَلْناكُمْ أُمَّةً وَسَطاً لِتَكُونُوا شُهَداءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيداً
وَما جَعَلْنَا الْقِبْلَةَ الَّتِي كُنْتَ عَلَيْها إِلَّا لِنَعْلَمَ مَنْ يَتَّبِعُ الرَّسُولَ مِمَّنْ يَنْقَلِبُ عَلى عَقِبَيْهِ وَإِنْ كانَتْ
لَكَبِيرَةً إِلَّا عَلَى الَّذِينَ هَدَى اللهُ وَما كانَ اللهُ لِيُضِيعَ إِيمانَكُمْ إِنَّ اللهَ بِالنَّاسِ لَرَؤُفٌ رَحِيمٌ)
عقبيه :
وقرئ :
عقبيه ، بسكون القاف ، وهى قراءة ابن أبى إسحاق.