قال الواحدي : إنما يكون مادا عينيه إلى الشيء إذا داوم النظر نحوه ، وإدامته النظر إليه تدل على استحسانه وتمنيه.
وقال بعضهم : معنى الآية ولا تحسدن أحدا على ما أوتي من الدنيا ، وردّ بأن الحسد منهي عنه مطلقا.
(زَهْرَةَ الْحَياةِ الدُّنْيا) أي زينتها وبهجتها ، بالنبات وغيره.