(بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ أَفَلا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلى قُلُوبٍ أَقْفالُها (٢٤)) سورة محمد
((٢٨) كِتابٌ أَنْزَلْناهُ إِلَيْكَ مُبارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آياتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُولُوا الْأَلْبابِ (٢٩))
صدق الله العظيم سورة ص
وان آيات الله عزوجل فى كتابه الكريم تدل ان هذا القرآن فيه ذكرنا ، وذلك لمن يتعقله ويتدبره.
(بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ** (٩) لَقَدْ أَنْزَلْنا إِلَيْكُمْ كِتاباً فِيهِ ذِكْرُكُمْ أَفَلا تَعْقِلُونَ (١٠))
سورة الانبياء
((٢٣) أَمِ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِهِ آلِهَةً قُلْ هاتُوا بُرْهانَكُمْ هذا ذِكْرُ مَنْ مَعِيَ وَذِكْرُ مَنْ قَبْلِي بَلْ أَكْثَرُهُمْ لا يَعْلَمُونَ الْحَقَّ فَهُمْ مُعْرِضُونَ (٢٤))
صدق الله العظيم سورة الانبياء
فى آية سورة الانبياء رقم (١٠) اخطار من المولى عزوجل ان هذ القرآن الكريم فيه ذكرنا وذلك لمن يتعقله ، وذكرنا يعنى ذكر الأمة التى نزل عليها القرآن وما يتواجد معها من الامم ، ولا ينقضى هذا الذكر بوفاة الرسول عليه أفضل الصلاة والسلام ، فما زالت هذه الامة قائمة وما زال القرآن محفوظا بيننا وقد أمرنا الله عزوجل ان نؤمن بالغيب لقوله :