الكافية في النحو ، لغز الكشّاف ، لغز «الشيخ لطف الله العامليّ» ، ولغز شعريّ في مدينة «القدس الشريف» وجّهه في رحلة الحجّ ، «الشيخ عمر» ؛ مفتي «القدس الشريف».
٨٤ ـ مثنويات الشعريّة الفارسيّة ؛ وهي تحتوي : شير وشكر ، طوطي نامه ، نان وپنير ، نان وحلوا.
٨٥ ـ المخلاة.
٨٦ ـ مشرق الشمسين واكسير السعادتين.
٨٧ ـ مصباح العابدين.
٨٨ ـ مفتاح الفلاح.
٨٩ ـ ملل ونحل.
٩٠ ـ ميزان المقادير ؛ او اوزان شرعيّ.
٩١ ـ الوجيزة في الدراية.
أدبه.
الف) كتابته.
تمتاز مؤلّفاته بصفة عامّة بانّها خالية من الحشو. ويتفرّع اسلوب كتابته بتنوّع الموضوعات الّتي يعالجها. نراه فى التقريظ : يعتمد الى ضروب من الاستعارات ، والى ترادف فنّيّ قريب من السجع. وفي الكتابة الفنّيّة : التقطيع الصوتيّ والترادف الموسيقيّ ، ملائمين اشدّ التلاؤم مع بيانه العذب والتشبيه الايحائيّ النفسيّ ، المستمدّ من الخيال الشعريّ البعيد ؛ او هو شعر منثور تمتلئ سجعاته بالرشاقة والخفّة. ولا يقلّ اسلوبه الادبيّ في كتبه ومباحثه العلميّة ، رصانة عن اسلوبه في كتبه الأدبيّة والدينيّة ؛ حيث يراعي الترتيب والاحتراز من الحشو والفضول. ويضع العبارة بطريقة تناسب الغرض والمقام في قوّتها وايجازها وسهولتها من غير ما تأنّق في الوشي ، او تماد في الخيال