النحل «١٦» إنما قولنا لشئ إذا أردناه أن نقول له كن فيكون ٤٠
الكهف «١٨» وكان الله على كل شئ مقتدرا ٤٥
الحج «٢٢» إن الله يفعل ما يريد ١٤ «وقال تعالى» : وأن الله يهدي من يريد ١٦ النور «٢٤» يخلق الله ما يشاء إن الله على كل شئ قدير ٤٥
الاحزاب «٣٣» قل من ذا الذي يعصمكم من الله إن أراد بكم سوءا أو أرادبكم رحمة ولا يجدون لهم من دون الله وليا ولا نصيرا ١٧ «وقال تعالى» : وكان الله قويا عزيزا ٢٥ «وقال تعالى» : وكان الله على كل شئ قديرا ٢٧
فاطر «٣٥» إن يشأيذهبكم ويأت بخلق جديد * وما ذلك على الله بعزيز ١٦ ـ ١٧ «وقال تعالى» : وما كان الله ليعجزه من شئ في السموات ولافي الارض إنه كان عليما قديرا ٤٤
يس «٣٦» أو ليس الذي خلق السموات والارض بقادر على أن يخلق مثلهم بلى وهو الخلاق العليم * إنما أمره إذا أراد شيئا أن يقول له كن فيكون ٨١ ـ ٨٢
الفتح «٤٨» واخرى لم تقدروا عليها قد أحاط الله بها وكان الله على كل شئ قديرا : ٢ القمر «٥٤» وما أمرنا إلا واحدة كلمح بالبصر ٥٠
المعارج «٧٠» إنا خلقناهم مما يعلمون * فلا اقسم برب المشارق والمغارب إنا لقادرون * على أن نبدل خيرا منهم وما نحن بمسبوقين ٣٩ ـ ٤١
الجن «٧٢» وأنا طننا أن لن نعجز الله في الارض ولن نعجزه هربا ١٢ (١)
١ ـ يد ، لى : ابن مسرور ، عن ابن عامر ، عن عمه ، عن ابن محبوب ، عن مقاتل بن سليمان ، (٢) عن أبي عبدالله عليهالسلام قال : لما صعد موسى على نبينا وآله وعليه السلام إلى
___________________
(١) الايات في ذلك كثيرة جدا.
(٢) أورده الشيخ في رجاله في أصحاب الباقر والصادق عليهماالسلام وقال : تبرى وقال الكشى في ص ٢٤٧ من رجاله : مقاتل بن سليمان البجلى وقيل : البلخى ، تبرى. انتهى أقول : هو مقاتل ابن سليمان بن بشر الازدى الخراسانى ، أبوالحسن البلخى المفسر ويقال له : ابن دوال دوز ، كان من أهل بلخ ، تحول إلى مرو وخرج إلى العراق ومات بها ، أورده ابن حجر في تقريبه ص ٥٠٥ وقال : كذبوه وحجروه ورمى بالتجسيم ، من السابعة ، ومات سنة خمسين ومائة. الخطيب في تاريخ بغداد ج ١٣ ص ١٦٠ ـ ١٦٩ وفصل في ترجمته وبيان ما قيل في حقه من الرمى بالكذب ووضع الحديث وغيرهما.