العنوان |
الصفحة |
الباب العاشر
نفى الغلو في النبي والأئمة صلوات الله عليه
وعليهم ، وبيان معاني التفويض وما لا ينبغي
أن ينسب اليهم منها وما ينبغي ، والآيات فيه ،
وفيه : ١١٩ ـ حديثا....................................................... ٢٦١
عن الصادق عليهالسلام : إنا أهل بيت صادقون لا نخلو من كذاب يكذب علينا ويسقط صدقنا بكذبه علينا عند الناس ٢٦٣
قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم لعلي عليهالسلام : يا علي مثلك في أمتي مثل المسيح عيسى بن ـ مريم افترق قومه ثلاث فرق ، فرقة مؤمنون وهم الحواريون ، وفرقة عادوه وهم اليهود ، وفرقة غلوا فيه فخرجوا عن الايمان ، وان أمتي ستفرق فيك ثلاث فرق ، ففرقة شيعتك وهم المؤمنون ، وفرقة عدوك وهم الشاكون ، وفرقة تغلوا فيك وهم الجاحدون ، وأنت في الجنة يا علي وشيعتك ومحب شيعتك ، وعدوك والغالي في النار.......................................................... ٢٦٤
التوقيع عن صاحب الزمان عجل الله تعالى فرجه الشريف ردا على الغلاة...... ٢٦٦
القول بإلهية علي بن أبي طالب عليهالسلام ، وبيان الذي ادعى النبوة............... ٢٧١
جواب الرضا عليهالسلام في ألوهية علي بن أبي طالب عليهالسلام....................... ٢٧٥
في أن إبليس اتخذ عرشا فيما بين السماء والأرض........................... ٢٨٢
في أن سبعين رجلا من الزط أتوا أمير المؤمنين عليهالسلام بعد قتال أهل البصرة يدعونه إلها بلسانهم وسجدوا له ، وإحراقهم ٢٨٥
في أن عبد الله بن سبا كان يدعي النبوة ويزعم أن عليا عليهالسلام هو الله........... ٢٨٦
في أن العلبائية زعموا أن محمدا عبد وعلي رب............................. ٣٠٥