العنوان |
الصفحة |
الواقفية ، وقولهم في أن موسى بن جعفر عليهماالسلام لم يمت وأنه غاب............ ٣٠٨
في أن محمد بن بشير لعنه الله يدعي النبوة لنفسه وكان قائلا بربوبية موسى بن جعفر (ع) وكان معه شعبذة وكانت عنده صورة قد عملها وأقامها شخصا كأنه صورة أبي الحسن موسى بن جعفر عليهماالسلام......... ٣١٠
إبطال التناسخ.......................................................... ٣٢٥
التفويض ومعانيه........................................................ ٣٢٨
تفويض الأمور إلى النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم........................................... ٣٣١
في أن الله تعالى خلق محمدا وعليا وفاطمة فمكثوا ألف دهر ثم خلق جميع الأشياء فأشهدهم خلقها ٣٤٠
اعتقادنا في الغلاة والمفوضة............................................... ٣٤٢
فذلكة : في أن الغلو في النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم والائمة عليهمالسلام إنما يكون بالقول بالوهيتهم أو بكونهم شركاء الله في المعبودية أو في الخلق والرزق ، أو أن الله تعالى حل فيهم ، أو اتحدهم ، والجواب فيه...................... ٣٤٦
الباب الحادي عشر
نفى السهو عنهم عليهمالسلام ، وفيه : ٣ ـ أحاديث................................ ٣٥٠
الأقوال في سهوهم عليهمالسلام وجوابهم وفيه بيان شاف كاف.................... ٣٥١