العنوان |
الصفحة |
رأس العلم وحق معرفة الله عز وجل......................................... ١٤
الباب الثاني
علة احتجاب الله عز وجل عن خلقه ، وفيه : حديثان............................ ١٥
الباب الثالث
اثبات الصانع والاستدلال بعجائب صنعه على وجوده
وعلمه وقدرته وسائر صفاته ، والآيات فيه ،
وفيه : ٢٩ ـ حديثا.......................................................... ١٦
في قول أمير المؤمنين عليهالسلام : ولو فكروا في عظيم القدرة ، وجسيم النعمة لرجعوا إلى الطريق ، وخافوا عذاب الحريق ، ولكن القلوب عليلة والأبصار مدخولة أفلا ينظرون إلى صغير ما خلق ، انظروا الى النملة ، وانظروا الى الشمس والقمر والنبات والشجر والماء والحجر ، واختلاف الليل والنهار........................................... ٢٦
الجرادة وخلقته ، وبيان الحديث ولغاته...................................... ٢٧
جواب الإمام الصادق عليهالسلام من سؤال الزنديق الذي سئل عنه : ما الدليل على صانع العالم ، وفيه إشارة إلى معنى : الرحمن على العرش استوى............................................................ ٢٩
بيان لطيف من المجلسي رحمهالله في حقيقة الشيئية................................. ٣٠
الزنديق ومعناه ، وجواب الإمام الصادق عليهالسلام لعبد الله الديصاني مع البيضة...... ٣١
بيان الحديث............................................................. ٣٢
الإمام الصادق عليهالسلام وابن أبي العوجاء الملحد................................. ٣٣
تفسير : الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ فِراشاً...................................... ٣٥
في قول الرضا عليهالسلام : إن الله تبارك وتعالى لا يعرف بكيفوفية ، ولا بأينونية ، ولا بحاسة ، ولا يقاس بشيء ٣٦