العنوان |
الصفحة |
بيان الحديث............................................................. ٣٨
الدليل على حدوث العالم.................................................. ٣٩
معنى : هُوَ الَّذِي خَلَقَ لَكُمْ ما فِي الْأَرْضِ جَمِيعاً.............................. ٤٠
معنى : الله؟.............................................................. ٤١
ابن أبي العوجاء ، وعبد الله بن المقفع في المسجد الحرام........................ ٤٢
عن أبي عبد الله عليهالسلام : ما خلق الله خلقا أصغر من البعوض ، والجرجس أصغر من البعوض ، والذي يسمونه الولغ أصغر من الجرجس ، وما في الفيل شيء إلا وفيه مثله ، وفضل على الفيل بالجناحين وبالرجلين...... ٤٤
بيان وفي ذيله تحقيق....................................................... ٤٥
مناظرة لابن أبي العوجاء!.................................................. ٤٦
تنوير وتحقيق............................................................. ٤٧
فيمن سئل : بم عرفت ربك؟!............................................. ٤٩
في قول ابن أبي العوجاء : أنا أخلق!!........................................ ٥٠
عبد الملك المصري الزنديق الذي ناظر الإمام الصادق عليهالسلام بمكة؟!............. ٥١
إيضاح : فيه حاصل الاستدلال............................................. ٥٢
قال علي عليهالسلام في جواب من سئل عن إثبات الصانع : البعرة تدل على البعير ، والروثة تدل على الحمير ، وآثار القدم تدل على المسير ، فهيكل علوي بهذه اللطافة ومركز سفلى بهذه الكثافة كيف لا يدلان على اللطيف الخبير؟! ٥٥
في أن محمد بن سنان والمفضل بن عمر من الاجلاء وليسا بضعيف.............. ٥٦