العنوان |
الصفحة |
التي من أجلها صارت الماعز مفرقعة الذنب بادية الحياء والعورة ، وصارت النعجة مستورة الحياء والعورة ١٤١
الباب الثالث
البحيرة وأخواتها............................................................ ١٤٣
معنى قوله تعالى : « ما جَعَلَ اللهُ مِنْ بَحِيرَةٍ وَلا سائِبَةٍ »........................ ١٤٣
الباب الرابع
في ركوب الزوامل والجلالات................................................ ١٤٧
في إبل الجلالة ، وركوب الزوامل............................................ ١٤٧
علة كراهة الركوب على الزوامل............................................ ١٤٨
الباب الخامس
آداب الحلب والرعى وفيه بعض النوادر....................................... ١٤٩
الباب السادس
علل تسمية الدواب وبدء خلقها............................................. ١٥٢
العلة التي من أجلها قيل للفرس اجد ، وللبغلة عد ، وللحمار حر................ ١٥٢
في أن أول من ركب الخيل إسماعيل عليهالسلام وكانت وحشية...................... ١٥٣
الباب السابع
فضل ارتباط الدواب وبيان أنواعها وما فيه شومها وبركتها..................... ١٥٨
في قول النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم : الخيل معقود بنواصيها الخير............................. ١٥٩
في قول الصادق عليهالسلام : من سعادة المرء دابة يركبها في حوائجه................. ١٧١