العنوان |
الصفحة |
في عدم حل ذبيحة المجنون والصبي غير المميز.................................. ٣٢٥
في النفخ في اللحم.......................................................... ٣٢٦
في أن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم نهى عن المثلة بالحيوان وعن صبر البهائم ، وأن تسلخ الذبيحة أو تقطع حتى تموت وتهدأ ٣٢٨
في النهى عن الذبح إلا في الحلق إذا كان ممكنا ، وقول الصادق عليهالسلام : لو تردى ثور أو بعير في بئر أو حفرة أو هاج فلم يقدر على منحره ولا مذبحه فانه يسمى الله عليه ويطعن حيث أمكن منه ويؤكل ، ومعنى المثلة ٣٢٩
في بيع جلود النمر إذا كانت مدبوغة......................................... ٣٣٠
في الحيوان الذى تقع عليه الذكاة وما لا تقع عليه.............................. ٣٣١
إلى هنا :
إلى هنا انتهى الجزء الثاني والستون ، وهو الجزء التاسع من المجلد
الرابع عشر حسب تجزئة المؤلف رحمهالله وإيانا
فهرس الجزء الثالث والستين
تتمة أبواب الصيد والذبائح
الباب التاسع
ذبائح الكفار من أهل الكتاب وغيرهم والنصاب والمخالفين........................ ١
معنى قوله تبارك وتعالى : « الْيَوْمَ أُحِلَّ لَكُمُ الطَّيِّباتُ وَطَعامُ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ حِلٌّ لَكُمْ وَطَعامُكُمْ حِلٌّ لَهُمْ » وقول الشيخ بهاء الدين العاملي رحمه الله تعالى وإيانا : في تحريم ذبائح من عدا اليهود والنصارى والمجوس ، وذهب إلى هذا القول : الشيخ المفيد والشيخ أبي جعفر الطوسي والسيد المرتضى وأبي الصلاح