العنوان |
الصفحة |
في قول الناصبين : إن إيمان علي عليهالسلام لم يقع على وجه المعرفة ، والرد عليهم على ما قاله الشيخ المفيد رحمهالله ٢٧٧
الباب السادس والستون
مسابقته صلوات الله عليه في الهجرة على سائر الصحابة......................... ٢٨٨
في هجرته عليهالسلام............................................................ ٢٨٨
فيما قاله ابن أبي الحديد في شرح قوله عليهالسلام : فلا تبرءوا مني فإنى ولدت على الفطرة وسبقت إلى الايمان والهجرة ٢٩٢
الباب السابع والستون
أنه عليهالسلام كان اخص الناس بالرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم وأحبهم إليه ، وكيفية معاشرتهما ، وبيان حاله في حياة الرسول ، وفيه أنه عليهالسلام يذكر متى ما ذكر النبيصلىاللهعليهوآلهوسلم.......................................................... ٢٩٤
في أن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم أخذ عليا عليهالسلام من أبي طالب في أزمة اصابت قريشا ، وما قاله صلىاللهعليهوآلهوسلم لحمزة والعباس في هذه ٢٩٤
في أن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم رخص لعلي عليهالسلام وحده ان يجمع لولده محمد بن الحنفية بين اسمه وكنيته ، وحرمهما على امته من بعده إلا للمهدي عجل الله تعالى فرجه....................................................... ٣٠٤
فيما روته أم سلمة عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم في علي ٧................................ ٣٠٩
فيما روته عائشة في علي عليهالسلام وابيه وعمر وعثمان............................ ٣١٣
في أن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ينام بين علي عليهالسلام وعائشة في لحاف واحد.................. ٣١٤
في أن عليا عليهالسلام اختلطت أمه برسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم إلى معد بن عدنان من ثلاث وعشرين قرابة من جهة الامهات ولا أحد يشارك في ذلك ، وكان صلىاللهعليهوآلهوسلم ابن عمه من وجهين......................................... ٣١٧