يَهْتَدُونَ » (١) وقال تعالى « حَتَّى إِذا فُتِحَتْ يَأْجُوجُ وَمَأْجُوجُ وَهُمْ مِنْ كُلِّ حَدَبٍ يَنْسِلُونَ » (٢).
لقمان « وَأَلْقى فِي الْأَرْضِ رَواسِيَ أَنْ تَمِيدَ بِكُمْ » (٣).
فاطر « وَمِنَ الْجِبالِ جُدَدٌ بِيضٌ وَحُمْرٌ مُخْتَلِفٌ أَلْوانُها وَغَرابِيبُ سُودٌ » (٤).
ص « إِنَّا سَخَّرْنَا الْجِبالَ مَعَهُ يُسَبِّحْنَ بِالْعَشِيِّ وَالْإِشْراقِ » (٥).
ق ٧ « وَأَلْقَيْنا فِيها رَواسِيَ » (٦).
الطور « وَ » « الطُّورِ » (٧) وقال تعالى « وَتَسِيرُ الْجِبالُ سَيْراً » (٨).
المرسلات « وَجَعَلْنا فِيها رَواسِيَ شامِخاتٍ » (٩).
النبأ « أَلَمْ نَجْعَلِ الْأَرْضَ مِهاداً وَالْجِبالَ أَوْتاداً » (١٠).
الغاشية « وَإِلَى الْجِبالِ كَيْفَ نُصِبَتْ » (١١).
التين « وَالتِّينِ وَالزَّيْتُونِ وَطُورِ سِينِينَ » (١٢).
تفسير « أَنْ تَمِيدَ بِكُمْ » قال المبرد أي منع الأرض أن تميد وقيل لئلا تميد وقيل أي كراهة أن تميد وقال بعض المفسرين الميد الاضطراب في الجهات الثلاث وقيل إن الأرض كانت تميد وترجف رجوف السقف بالوطء فثقلها الله بالجبال الرواسي ليمنع من رجوفها ورووا عن ابن عباس أنه قال إن الأرض بسطت على الماء فكانت تكفأ بأهلها كما تكفأ السفينة فأرساها الله تعالى بالجبال ثم إنهم
__________________
(١) الأنبياء : ٣١.
(٢) الأنبياء : ٩٥.
(٣) لقمان : ١٠.
(٤) فاطر : ٢٧.
(٥) ص : ١٨.
(٦) ق : ٧.
(٧) الطور : ١.
(٨) الطور : ١٠.
(٩) المرسلات : ٢٧.
(١٠) النبأ : ٦.
(١١) الغاشية : ١٩.
(١٢) التين : ١ ـ ٢.