وفي الختام ، فإنني آمل ان يتحفني القارئ الكريم بملاحظاته ، وبوجهات نظره .. وله منِّي جزيل الشكر ، ووافر التقدير.
والحمد لله ، وصلاته وسلامه على عباده الذي اصطفى محمد وآله الأطهار.
جعفر مرتضى العاملي
١٩ ٦ ١٤٠٤ هـ. ق.
٣ ١ ١٣٦٣ هـ. ق.