وعشرون ، وقال ابنا بابويه : زيادة الاربع ركعات للتفريق ، فان قدمتها أو أخرتها أو جمعت بينها فهي ست عشرة ركعة كساير الايام كما في فقه الرضا عليهالسلام ، ولا بأس بالعمل به ، وفي عدد الركعات وكيفيتها الظاهر جواز العمل بكل من الاخبار الواردة فيها.