أن تصلي على محمد وآله ، وأن تقضى في كذا وكذا ».
قال : ولا تعلموها سفهاءكم فيدعوا بها فيستجاب لهم ، ولا يدعوا بها في مأثم ولا قطعية رحم (١).
بيان : قال الكفعمي : لم يرد بقوله راح الرواح الذي هو آخر النهار ، بل المراد خف وسار إلى المكان الذي يصلي فيه الجمعة قاله الهروي.