منها :
١ ـ كتاب « محمد في الكتاب المقدّس » للبروفسور عبد الأحد داود ، القس الذي اعتنق الإسلام.
٢ ـ كتاب « محمد في التوراة والإنجيل والقرآن » للكتاب إبراهيم خليل أحمد.
٣ ـ كتاب « البشارة بنبي الإسلام في التوراة والإنجيل » للدكتور أحمد حجازي السقا.
٤ ـ كتاب « بذل المجهود في إفحام اليهود » للعالم اليهودي شموئيل بن يهوذا بن أيوب ، الذي اعتنق الإسلام وسمّى نفسه « السموئيل بن يحيى ».
وغيرها من الكتب الكثيرة ، وأنا سأكتفي هنا ينقل بعض الإشارات بالنبي في العهد الجديد إذ يؤكد القرآن الكريم بأن يسوع المسيح ( عليه السلام ) قد بشر بالنبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) باسمه الصريح كما في قوله تعالى ( وإذ قال عيسى ابن مريم يا بني إسرائيل إني رسول الله إليكم مصدقا لما بين يدي من التوراة ، ومبشرا برسول يأتي من بعدي اسمه أحمد ) (١) ويمكن إثبات هذه الحقيقة حتى في الأناجيل ( العهد الجديد ) المتداولة بين أيدينا الآن ،
__________________
(١) سورة الصف : آية ٦.