١٣ (دَعًّا) : دفعا عنيفا.
١٥ (أَفَسِحْرٌ هذا) : يقال لهم ذلك لما عاينوا العذاب توبيخا بما كانوا يقولون.
٢٠ (مُتَّكِئِينَ) : مستندين استناد راحة.
١٩ (هَنِيئاً) : صفة في موضع المصدر ، أي : هنئتم هنأتم هنيئا (١).
٢١ (وَاتَّبَعَتْهُمْ ذُرِّيَّتُهُمْ بِإِيمانٍ) : أي بإيمان الآباء ألحقوا بدرجة الآباء كرامة لهم (٢).
(وَما أَلَتْناهُمْ) : من غير أن ينقص من أجور الآباء.
٢٦ (مُشْفِقِينَ) : أي [الخائفين] (٣) من المصير إلى عذاب الله.
٣٥ (أَمْ خُلِقُوا مِنْ غَيْرِ شَيْءٍ) : لغير شيء ، أي : باطلا (٤). وقيل (٥) : أم خلقوا من غير خالق.
(أَمْ هُمُ الْخالِقُونَ) : فلا يطيعون الله.
٣٧ (أَمْ هُمُ الْمُصَيْطِرُونَ) : المسلّطون.
٣٨ (أَمْ لَهُمْ سُلَّمٌ) : فيستمعون الوحي أو يصرفونه.
٤٤ (كِسْفاً مِنَ السَّماءِ) : قطعة من العذاب يقولوا لطغيانهم : هذا سحاب.
__________________
(١) عن معاني القرآن للزجاج : ٥ / ٦٣ ، وينظر تفسير القرطبي : ١٧ / ٦٥ ، والبحر المحيط. ٨ / ١٤٨.
(٢) تفسير الطبري : ٢٧ / ٢٤ ، وتفسير ابن كثير : (٧ / ٤٠٧ ، ٤٠٨).
(٣) ما بين معقوفين عن نسخة «ج».
(٤) ذكر الطبري هذا القول في تفسيره : ٢٧ / ٣٣ ، وكذا الزجاج في معانيه : ٥ / ٦٥ ، وابن الجوزي في زاد المسير : ٨ / ٥٦ ، والقرطبي في تفسيره : ١٧ / ٧٤.
(٥) أورده البغوي في تفسيره : ٤ / ٢٤١ ، وقال : «ومعناه : أخلقوا من غير شيء خلقهم فوجدوا بلا خالق ، وذلك مما لا يجوز أن يكون ، لأن تعلق الخلق بالخالق من ضرورة الاسم ، فلا بدّ له من خالق ، فإن أنكروا الخالق لم يجز أن يوجدوا بلا خالق» اه ـ.
وانظر هذا القول في زاد المسير : ٨ / ٥٦ ، وتفسير القرطبي : ١٧ / ٧٤.