١٤ (أَنْ كانَ ذا مالٍ) فيه حذف وإضمار ، أي : ألأن كان ذا مال تطيعه أو يطاع (١)؟!.
١٦ (سَنَسِمُهُ عَلَى الْخُرْطُومِ) نقبّح ذكره بخزي يبقى عليه. في الوليد (٢) بن المغيرة.
١٩ (فَطافَ عَلَيْها طائِفٌ) طارق (٣). خرجت عنق من النّار في واديهم (٤).
٢٠ (كَالصَّرِيمِ) كالرّماد الأسود (٥).
٢٣ (يَتَخافَتُونَ) يسارّ بعضهم بعضا لئلا يسمع المساكين.
٢٥ (عَلى حَرْدٍ) : منع وغضب (٦).
٢٦ (إِنَّا لَضَالُّونَ) : ظللنا الطّريق فما هذه جنّتنا.
[١٠١ / أ] ٢٨ (لَوْ لا تُسَبِّحُونَ) : تستثنون (٧) ؛ إذ كلّ / تعظيم لله تسبيح (٨).
__________________
(١) ورد هذا المعنى على قراءة حمزة ، وعاصم في رواية شعبة : أأن كان ذا مال بالاستفهام بهمزتين.
ينظر السبعة لابن مجاهد : ٦٤٦ ، وتفسير الطبري : ٢٩ / ٢٧ ، ومعاني الزجاج : ٥ / ٢٠٦ ، وإعراب القرآن للنحاس : ٥ / ١٠.
(٢) تفسير الماوردي : ٤ / ٢٨٠ ، وغرائب التفسير للكرماني : ٢ / ١٢٣٧ ، وزاد المسير : ٨ / ٣٣١.
(٣) تفسير الطبري : ٢٩ / ٣٠.
(٤) ذكر الماوردي هذا القول في تفسيره : ٤ / ٢٨٤ عن ابن جريج.
(٥) نقل الماوردي هذا القول في تفسيره : ٤ / ٢٨٤ عن ابن عباس رضياللهعنهما.
وكذا البغوي في تفسيره : ٤ / ٣٧٩ ، وابن الجوزي في زاد المسير : ٨ / ٣٣٦.
(٦) مجاز القرآن : ٢ / ٢٦٥ ، وتفسير غريب القرآن : ٤٧٩ ، ومعاني الزجاج : ٥ / ٢٠٧ ، والمفردات للراغب : ١١٣.
(٧) أي تقولوا : إن شاء الله ، كما في تفسير الطبري : ٢٩ / ٣٥ ، ومعاني القرآن للزجاج : ٥ / ٢٠٩ ، وزاد المسير : ٨ / ٣٣٥.
قال ابن الجوزي : «قاله الأكثرون».
(٨) معاني الزجاج : ٥ / ٢٠٩ ، وزاد المسير : ٨ / ٣٣٨.