٣٠ (غُلْباً) : غلاظ الأشجار [ملتفة] (١) الأغصان.
و «الفاكهة» (٢) : الثّمرة الرّطبة ، و «الأبّ» : اليابسة ؛ لأنه يعدّ للشتاء (٣) ، و «الأبّ» : الاستعداد (٤).
٣٣ (الصَّاخَّةُ) : صيحة القيامة تصكّ الأسماع وتصخّها (٥).
٣٧ (شَأْنٌ يُغْنِيهِ) : يكفيه ويشغله.
٤١ (تَرْهَقُها قَتَرَةٌ) : تغشاها ظلمة الدخان (٦).
[سورة التكوير]
١ (كُوِّرَتْ) : طويت (٧).
٢ (انْكَدَرَتْ) : انقضت (٨).
٦ (سُجِّرَتْ) : ملئت نارا (٩).
__________________
(١) في الأصل : «متلفة» ، والتصويب من نسخة «ج» والمصادر التي أوردت هذا القول.
ينظر معاني القرآن للفراء : ٣ / ٢٣٨ ، وتفسير الطبري : ٣٠ / ٥٧ ، ومعاني الزجاج : ٥ / ٢٨٦ ، وتفسير الفخر الرازي : ٣١ / ٦٣ ، وتفسير القرطبي : ١٩ / ٢٢٢.
(٢) في قوله تعالى : (وَفاكِهَةً وَأَبًّا) [آية : ٣١].
(٣) ذكر الماوردي هذا القول في تفسيره : ٤ / ٤٠٤ عن بعض المتأخرين.
وأورده الفخر الرازي في تفسيره : ٣١ / ٦٤ دون عزو.
(٤) اللسان : ١ / ٢٠٥ (أبب).
(٥) وهي الصيحة الثانية كما في تفسير غريب القرآن لابن قتيبة : ٥١٥ ، وتفسير الطبري : ٣٠ / ٦١ ، وتفسير البغوي : ٤ / ٤٤٩ ، وتفسير القرطبي : ١٩ / ٢٢٤ ، وتفسير ابن كثير : ٨ / ٣٤٨.
(٦) معاني القرآن للزجاج : ٥ / ٢٨٧ ، والمفردات للراغب : ٣٩٣ ، وتفسير القرطبي : ١٩ / ٢٢٦.
(٧) مجاز القرآن لأبي عبيدة : ٢ / ٢٨٧ ، وتفسير غريب القرآن لابن قتيبة : ٥١٦ ، وتفسير الطبري : ٣٠ / ٦٤ ، ومعاني القرآن للزجاج : ٥ / ٢٨٩.
(٨) تفسير البغوي : ٤ / ٤٥١ ، وتفسير القرطبي : ١٩ / ٢٢٧ ، واللسان : ٥ / ١٣٥ (كدر).
(٩) ينظر تفسير الطبري : ٣٠ / ٦٧ ، ومعاني القرآن للزجاج : ٥ / ٢٩٠ ، والمفردات للراغب :