[سورة الانفطار]
٤ (بُعْثِرَتْ) : بحثت وثوّرت (١).
٧ (فَعَدَلَكَ) : معتدل البنية لا يفضل عضو في خاصّ وضعه على عضو.
٨ (فِي أَيِّ صُورَةٍ) : في أيّ شبه من أب أو أم (٢).
[سورة المطففين]
٣ (وَإِذا كالُوهُمْ) : كالوا لهم ، ولكنّه لما تقدم «اكتال» عليه كان «كاله» أفصح (٣).
٧ (سِجِّينٍ) : «فعّيل» من «السّجن» (٤) ، وهو تحت الأرض السّابعة. عن ابن عباس (٥).
٩ (مَرْقُومٌ) : [مكتوب] (٦) كالرّقم في الحجر لا ينمحي (٧).
__________________
(١) أي : قلبت وأخرج ما فيها من أهلها أحياء ، كما في تفسير الطبري : ٣٠ / ٨٥ ، ومعاني الزجاج : ٥ / ٢٩٥ ، وتفسير البغوي : ٤ / ٤٥٥ ، وتفسير القرطبي : ١٩ / ٢٤٤.
(٢) هذا قول مجاهد كما في تفسير الطبري : ٣٠ / ٨٧ ، وتفسير الماوردي : ٤ / ٤١٥ ، وتفسير ابن كثير : ٨ / ٣٦٥ ، والدر المنثور : ٨ / ٤٤٠.
(٣) تفسير القرطبي : ١٩ / ٢٥٢.
(٤) ينظر مجاز القرآن لأبي عبيدة : ٢ / ٢٨٩ ، وتفسير الطبري : ٣٠ / ٩٤ ، ومعاني الزجاج :٥ / ٢٩٨ ، واللسان : ١٣ / ٢٠٣ (سجن).
(٥) نقله القرطبي في تفسيره : ١٩ / ٢٥٧ ، وعزاه ـ أيضا ـ إلى قتادة ، وسعيد بن جبير ، ومقاتل ، وكعب.
وأخرج الطبري هذا القول في تفسيره : ٣٠ / ٩٤ عن مجاهد.
وأورده السيوطي في الدر المنثور : ٨ / ٤٤٤ ، وزاد نسبته إلى عبد بن حميد ، وابن المنذر عن مجاهد رحمهالله.
(٦) في الأصل : «مكتوم» ، والمثبت في النص عن «ك» و «ج».
(٧) ينظر مجاز القرآن لأبي عبيدة : ٢ / ٢٨٩ ، وتفسير غريب القرآن لابن قتيبة : ٥١٩ ، وتفسير القرطبي : ١٩ / ٢٥٨.