وفي بعض الروايات : «إذا جلس الرجل للتشهّد فحمد الله أجزأه» (١). وعلى أمثاله اقتصر الكليني في «الكافي» (٢) ، وحمل على الضرورة أو التقيّة (٣). وحمله على ما يزيد على الشهادتين والصلاة من الأذكار محتمل ، كما يشعر به بعضها (٤).
__________________
(١) وسائل الشيعة : ٦ / ٣٩٩ الحديث ٨٢٧٩.
(٢) الكافي : ٣ / ٣٣٧ الحديث ١.
(٣) مدارك الأحكام : ٣ / ٤٢٩.
(٤) وسائل الشيعة : ٦ / ٣٩٣ الحديث ٨٢٦٥.