العدل ، وكظم الغيظ ، وإطفاء النائرة .. إلخ ممّا يأتي ذكرها آتياً .
فهي الصفات الحسنة ، والقيم المتقنة التي هي ملاكات حلية أهل الصلاح ، وزينة أهل التقوى .
بل هي مقوّمات الصلاح والتقوى .
فإذا أردنا أن نكون من الصالحين والمتّقين ..
وأردنا أن نتّصف بحليتهم وزينتهم ..
يلزم علينا أن نتّصف بهذه الصفات ، ونلتزم بهذه المكرمات .
فهذه الصفات تجعل الإنسان تقيّاً صالحاً ، ومتحليّاً بزينة المتّقين والصالحين ، وأخلاقهم الطيّبة ، ومكارم صفاتهم الحسنة .
فلنعدّدها ونبيّنها ، آملين توفيق امتثالها بعون الله تعالى .
وهي في الدعاء الشريف كما يلي : ـ