تجودُ قبل السؤالِ أنفسُنا
خوفاً على ماء وجه من يَسَلُ
لو عَلِم البحر فضل نائِلنا
لغاضَ من بعد فيضَه خجلُ (١)
__________________________________
(١) لاحظ بحار الأنوار / ج ٤٣ / ص ٣٤٠ .