٢ ـ من حيث جهرها وهمسها : وذلك عند تناوله لكل حرف فقد حدد نوعه من حيث كونه مجهورا أو مهموسا.
٣ ـ الإطباق والانفتاح : فقام بتحديد حروف الإطباق وأهميتها والغرض من كونها مطبقة أو منفتحة.
٤ ـ الإشمام : فحدد حروف الإشمام وكيفيته وأهميته.
٥ ـ الاستعلاء والاستيفال : فنراه أيضا قد قسم الحروف بحسب نوعها من جهة الاستعلاء والاستيفال والمقصود منه.
٦ ـ الشدة والرخاوة : فقام بتحديد الحروف الرخوة معللا لرخاوتها ، وحروف الشدة والسر في شدتها.
٧ ـ قام بتحديد حروف العلة ، وكذا الحروف الصحيحة :
فنراه عند ذكر كل حرف يحدد نوعه من جهة الصحة والاعتلال ، وأهمية ذلك وتأثيره في بنية الكلمة ، وهو جزء خاص بالنحو لا باللغة.
٨ ـ قام بدراسة صوتية للحروف وما يعتريها من حذف أو إبدال أو زيادة ، فشرح الأمثلة ووضح متى يأتي كل حرف أصليا أو زائدا أو مبدلا ، وأهمية ذلك عند دراستنا للهجات القبائل المختلفة مثل البأبأة ، والكشكشة ، والعنعنة ، وغيرها.
٩ ـ الإدغام : فقام بشرح أهميته ، وما يحدث لكل حرف إذا تم إدغامه أو تسهيله.
١٠ ـ الإمالة : حيث حدد مفهوما وحروفها وأهميتها لغة ونحوا.
١١ ـ النقل والحذف : وأهميتها بالنسبة لكل حرف موضحا متى يجوز النقل أو الحذف.
١٢ ـ حدد بعض الحروف وتأثيرها في إعراب الكلمة :
فمثلا حرف الكاف بعد أن يحدد وصفه يحدد أهميته الإعرابية من حيث كونه حرف جر يؤثر في الاسم ويعمل فيه الجر.