كل رأي وكل حكم في موقعه ، وذلك حتى لا تفقد المقدمة بطولها حلاوة الكتاب وطلاوته.
فإن أصبنا فهو ما نصبو إليه ونتمناه ، وإن لم نحقق الهدف المرجو فالعزاء الوحيد أن الكمال لله وحده رب العالمين.
وأخيرا آملين داعين الله عز وجل أن يكون قد جنبنا مواطن الزلل.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
المحققان
أحمد رشدي شحاته عامر
محمد فارس
* * *