هذا التبعيض والانتقاء في اتخاذ احكام الدين ، انما هو نتيجة تعويض الآخرة
بالدنيا ويقول
(أُولئِكَ الَّذِينَ
اشْتَرَوُا الْحَياةَ الدُّنْيا بِالْآخِرَةِ فَلا يُخَفَّفُ عَنْهُمُ الْعَذابُ
وَلا هُمْ يُنْصَرُونَ)
فلا يرحمهم من
في السماء ولا ينفعهم أهل الأرض.