وقوله :
أهدت إليّ صحيفة مكتوبة
أرضت بها سخط الضمير العاتبِ
يا ليتني ضمّنت طيّ جوابها
حتى أُقبّلَ كف ذاك الكاتبِ
أيا من حسنه عذر اشتياقى
ويحسن سوء حالي في سواهُ
أعنّي بالوصال فدتك نفسي
فقد بلغ الهوى بي منتهاه