الاحالات :
__________________
(١) عبد الرحمن الأنصاري : تحفة المحبين والأصحاب في معرفة ما للمدنيين من أنساب ـ تحقيق : محمد العروسي المطوي ص ٢٠٣ ، تونس ، ١٣٩٠ ه ـ ١٩٨٠ م.
(٢) محمد خليل المرادي : سلك الدرر في أعيان القرن الثاني عشر ـ طبعة بولاق ج ٤ ، ص ٦٠ ، ١٣٠١ ه.
(٣) إسماعيل باشا البغدادي : إيضاح المكنون في الذيل على كشف الظنون ، طبعة استانبول ، المجلد الثاني ، ص ٦٢٣ ، ١٣٦٦ ه ، ١٩٤٧ م.
(٤) المؤلف مجهول ، تراجم أعيان المدينة المنورة في القرن الثاني عشر الهجري ـ تحقيق الدكتور محمد التونجي ، ط ١ ، ص ٧٦ ، جدة ١٤٠٤ ه ـ ١٩٨٤ م.
(٥) عبد السلام هاشم حافظ : المدينة المنورة في التاريخ ـ ط ٢ ، ص ١٩٨ ، القاهرة ١٣٨١ ه.
(٦) صدر عن منشورات دار اليمامة للبحث والترجمة والنشر ، ويحمل رقم ١١ في سلسلة نصوص وأبحاث جغرافية وتاريخية عن جزيرة العرب ، وكانت الطبعة الأولى منه سنة ١٣٨٩ ه ـ ١٩٦٩ م.
(٧) سورة التوبة آية رقم ١٠٨.
(٨) قال «زين الدين أبو بكر الحسين المراغي» في كتابه «تحقيق النصرة بتلخيص معالم دار الهجرة» :
وينبغي اعتقاد كون الروضة الشريفة لا يختص بما هو معروف ـ الآن ـ بل تتسع إلى حد بيوته ـ صلىاللهعليهوسلم ـ من ناحية الشام ، وهو آخر المسجد في زمنه ، فيكون كله روضة ، انظر مخطوطة هذا الكتاب ، نسخة مكتبة جامعة اكسفورد بالمملكة المتحدة رقم ٥٢٧ ص ١٦ / ١٧.
(٩) محمد بن الحسن بن زبالة ، ألف كتابه في تاريخ المدينة سنة ١٩٩ ه ، ٨١٤ م ، انظر : فرانز روزنثال علم التاريخ عند المسلمين ، ترجمة الدكتور صالح أحمد العلي ، بغداد ١٩٦٣ م ، ص ٦٤٢.
(١٠) جمال الدين محمد المطري الأنصاري الخزرجي ، صاحب كتاب «التعريف بما آنست الهجرة من معالم دار الهجرة» انظر كارل بروكلمان ، تاريخ الأدب العربي ، ترجمة د. عبد الحليم النجار ، ج ٦ ص ٢١١ ـ ٢١٢ ، دار المعارف ، ١٩٧٧ م.
(١١) قال ابن شبة : «حدثنا علي ، عن أبي دينار ، أحد بني دينار بن النجار ـ عن مخلد بن خفاف ، عن عروة ابن الزبير ، قال منعهم من دفن عثمان بالبقيع أسلم بن أوس بن بحرة الساعدي ، قال : فانطلقوا به إلى حش كوكب ، فصلى عليه حكيم بن حزام ، وأدخل بنو أمية حش كوكب في البقيع «انظر : أبو زيد عمر بن شبة النميري البصري ، أخبار المدينة النبوية» تحقيق : فهيم شلتوت ط ٢ ، ص ١١٣ ، جدة ١٣٩٣ ه.
(١٢) ما زال الحي الذي يقع فيه مسجد سيدنا أبي بكر الصديق ـ رضياللهعنه ـ يحمل اسم «العريضية».
(١٣) يبدو أن بناء عمر بن عبد العزيز لمسجد قباء حدث إبان ولايته على المدينة في خلافة الوليد بن عبد الملك.
(١٤) يذكر مؤرخ المدينة الشريف العياشي : أن مسجد الجمعة هو الأثر الثالث من المساجد بعد مسجد مصبح ومسجد قباء ، ثم هو أول مسجد صليت فيه الجمعة ، وفيه أول خطبة للنبي صلىاللهعليهوسلم ، وأصبح هذا المسجد الآن في وسط مزرعة السيد حسن شربتلي على يسار النازل من شارع قباء ـ انظر : إبراهيم بن علي العياشي ، المدينة بين الماضي والحاضر ص ١٠٣.
(١٥) تقع المشربة في الجنوب الشرقي عن المسجد النبوي بنحو ثلاثة كيلومترات ، وبالقرب منه أي : من مسجد المشربة من جهة الشرق حرة زهرة. انظر المصدر السابق ص ٤٢٨.