٧٧٤ ـ باب مراخ ، ومراخ ومراح ، ومزاج
أما الأوّل : ـ بضمّ الميم وراء وألف وخاء معجمة ـ : ذو مراخ موضع قريب من مزدلفة ، وقيل : هو من بطن كساب ، جبل بمكّة ، وقيل : بالحاء المهملة ، قال أبو عبد الله بن إبراهيم الجمحي في شعر هذيل ، في يوم الأحت : وذو مراخ نحو الحرم.
وأما الثّاني : ـ فمثله إلا أنه بكسر الميم ـ : موضع تهامي.
وأما الثّالث : ـ مثله إلا أن الحاء مهملة ـ : شعاب ثلاث ينظر بعضها إلى بعض ، يجيء سيلها من داءة.
وأما الرّابع : ـ على وزانها إلا أنه بالزاي المنقوطة والجيم ـ : في شرقي المغيثة.
٧٧٥ ـ باب مرير ومرّين ، ومديد ، ومدين ومربد ، ومرند ، ومرريد وموقر ، ومزيد
أما الأوّل : ـ بضمّ الميم وراءين ـ : ماء نجدي.
وأما الثّاني : ـ بضمّ الميم وتشديد الراء المكسورة وياء ونون ـ : ناحية من ديار مضر.
وأما الثّالث : ـ بفتح الميم ودالين الأوّلى مكسورة ـ : موضع قرب مكّة.
وأما الرّابع : ـ بفتح الميم وسكون الدال وفتح الياء التي تحتها نقطتان ونون ـ : بلد مذكور في القرآن ، بين وادي القرى والشام.
وأما الخامس : ـ بكسر الميم وسكون الراء وفتح الباء الموحّدة والدال ـ : محلة بالبصرة من أشهر محالها ، وأعزها وأطيبها ، قال أبو عبيدة : هو دار كان يحبس فيها إبل الصدقة.
وفي الحديث : حتى إذا كنا بمربد النعم والمرابد كلها محابس وهو بالمدينة.
وأما السادس : ـ بفتح الميم والراء وسكون النون والدال ـ : مدينة بأذربيجان يجلب منها الطنافس.
وأما السابع : بضمّ الميم وفتح الراء وسكون الياء التي تحتها نقطتان ودال ـ : أطم بالمدينة لبني خطمة.
وأا الثامن : ـ بضم الميم بعدها واو وقاف مشددة
قال كثير ـ :
سقى الله حيا بالموقّر دارهم |
|
إلى قسطل البلقاء ذات المحارب |
وأما مزيد : حلة ابن مزيد.
٧٧٦ ـ باب مربع ، ومربع ومريع