٣٠٩ ـ باب خريق ، وحرنق ، وحريق
أما الأوّل : ـ بفتح الخاء وكسر الراء ـ : واد عند ينبع ، قال كثير : أمن أمّ عمرو بالخريق ديار ـ نعم دارسات قد عفون قفار
وأخرى بذي المشروح من بطن بيشة |
|
بها لمطافيل النعاج خوار |
تراها وقد خفّ الأنيس كأنّما |
|
بمندفع الخرطومتين إزار |
وأما الثّاني : ـ بكسر الخاء بعدها راء ساكنة ثمّ نون مكسورة ـ : موضع بين مكّة والبصرة.
وأما الثّالث : ـ أوله حاء مهملة والباقي نحو الأوّل ـ : مدينة بإرمينية.
٣١٠ ـ باب خشب ، وخشب ، وخست
أما الأوّل : ـ بضمّ الخاء والشين المعجمة وآخره باء موحّدة ـ : واد على مسيرة ليلة من المدينة له ذكر في الحديث وقال كثير : وذا خشب من آخر الليل قلبت تبغا به ليلا على غير موعد وأما الثّاني : ـ بفتح الخاء والشين ـ : ذو خشب ، من مخاليف اليمن.
وأما الثّالث : بعد الخاء المفتوحة سين مهملة ساكنة وآخره تاء فوقها نقطتان ـ : ناحية من بلاد فارس ، قريبة من البحرين.
٣١١ ـ باب خفّان ، وحفان
أما الأوّل : ـ بعد الخاء المفتوحة فاء مشدّدة ـ : موضع قرب الكوفة يسلكه الحاج أحيانا.
وأما الثّاني : ـ أوله حاء مهملة مكسورة ، والفاء مخفّفة ـ : قال ابن الاعرابي : بلد.
٣١٢ ـ باب خفاف ، وجفاف
أما الأوّل : ـ بضمّ الخاء : ـ من مياه عمرو بن كلاب بحمى ضرية.
وأما الثّاني : ـ وأوله جيم مضمومة ـ : صقع من بلاد بني أسد ، والثعلبية من هذا الصقع.
٣١٣ ـ باب خلّ ، وجلّ
أما الأوّل : ـ بفتح الخاء ـ : موضع حجازي.
وأما الثّاني : ـ أوله جيم مضمومة ـ : موضع في البادية على جادة طريق القادسية إلى زبالة ، بينه وبين القرعا ستة عشر ميلا وله ذكر في الشعر.
٣١٤ ـ باب خمران ، وحمران ، وحمّزان ، وجمدان