جزء علماى مسلّم وبسيار جليل القدر شيعه معرفى كرده است وعبارت او اين است : در ص ٨ از چاپ دوم وص ٩ از چاپ اول :
|
وأمّا أسانيد كتب ابن شاذان وابن فضال وابن الوليد وابن الحاشر وعلي بن ابراهيم والحسن بن حمزة والكليني والصفواني والعبدكي والفلكي وغيرهم ، فهو على ما نصّ عليها أبو جعفر الطوسي في الفهرست (١). |
ودر ص ٢١١ از همين جلد اوّل (٢) در «باب فيما روته الخاصّة» گفته ـ يعنى فيما روته الخاصّة بالنسبة الى إمامة الأئمة والنّص عليهم ـ : وروى المفيد محمد بن النعمان وأبو جعفر الكليني والحسن بن حمزة العلوي ، عن الباقر [عليهالسلام] ، عن جابر أنّه قال : دخلت على فاطمة عليهاالسلام وذكر حديث اللّوح.
ودر ص ٥٥٦ در فصل في أنّه خير الخلق بعد النّبي [صلىاللهعليهوآله] گفته :
الحسن بن حمزة العلوي :
جاء إلينا في الخبر |
|
بأنّه خير البشر |
فمن أبى فقد كفر |
|
بفضل من يفاضل (٣) |
عالم جليل محمد جعفر بن محمد حسين قدسسره كه بر حسب تصريح خودش از شاگردان علّامه مجلسى قدسسره بوده تهذيبى متناً وهامشاً به خطّ شريف خود نوشته ودر سال هزار وصد وپانزده از كتابت آن فارغ شده ، چنان كه خودش گفته :
|
وكتبت بيدي الوازرة في السّابع والعشرين من شهر شعبان المعظّم من شهور خكس عشرة ومئة والف (١١١٥) من الهجرة المقدّسة النبوية عليه وآله التحية. |
عالم نامبرده متعهّد شده كه هر چه حاشيه بر اين كتاب شريف نوشته شده ودر دسترس باشد در اين نسخه نقل نمايد.
وبراى ارباب حواشى ، رموزى قائل شده وتصريح كرده به اين كه هر چه از علّامه مجلسى است به رمز «م ق ر» امضا شده ؛ وهر چه از پدر بزرگوار اوست به رمز «م ت ق»
__________________
١. مناقب آل أبي طالب عليهمالسلام ، ج ١ ، ص ١٣.
٢. مناقب آل أبي طالب عليهمالسلام ، ج ١ ، ص ٢٥٦.
٣. مناقب آل أبي طالب عليهمالسلام ، ج ٢ ، ص ٢٦٦.