امضا گرديده است ، واين عين عبارت اوست بعد از ذكر نامش در سابق :
|
فما كان من شمائم قريحته فرمزه «م ق ر» وما كان من نتائج أفكار والده العلّامة فرمزه «م ت ق» .. الى آخر عبارته. |
پس در حاشيه قول شيخ طوسى قدسسره در آخر كتاب كه بيان طرق خود را نسبت به روايات مرسله مى كند تا از حد ارسال بيرون شود ، عبارت ذيل را به امضاى «م ق ر» كه عبارت از علّامه مجلسى باشد نقل كرده است.
قول شيخ طوسى اين است :
|
وما ذكرته عن أحمد بن إدريس فقد رويته بهذا الإسناد عن محمّد بن يعقوب ، عن أحمد بن إدريس ، وأخبرني به أيضاً الشّيخ أبو عبد الله محمد بن محمّد بن النعمان ، والحسين بن عبيد الله ، جميعاً عن أبي جعفر محمّد بن الحسين بن سفيان البزوفري ، عن أحمد بن إدريس ... الخ (١). |
وعبارت علّامه مجلسى قدسسره اين است :
|
لعل فيه سهواً ، والظّاهر أحمد بن جعفر بن سفيان الثّقة ؛ لأنّه قال في الفهرست (٢) في ترجمة أحمد بن إدريس : أخبرنا بسائر (٣) رواياته الحسين بن عبيد الله ، عن أحمد بن جعفر بن سفيان البزوفري ، عنه. وقال في رجاله في ترجمة أحمد بن جعفر : كن يروي عن أبي علي الأشعري ، أخبرنا عنه محمّد بن محمّد بن النعمان والحسين بن عبيد الله ، لكن في الاستبصار ايضاً كما هنا ، فهو مجهول (م ق ر) غفر له. |
نگارنده گويد : در حاشيه استبصار خطّى نيز همين حاشيه را نوشته وبه جاى «في الاستبصار» : في التهذيب گذاشته ودر نسخه اى كه پيش أقاى تقوى بود ديدم وامضاى «م ق ر» را نيز داشت وشايد در استبصار چاپى نيز طبع شده است.
(عيد اضحى از سنه ١٣٦٣ هجرى).
پس معلوم شد كه در تهذيب واستبصار ، همين حاشيه مجلسى هست.
__________________
١. بنگريد به : الاستبصار ، ج ٤ ، ص ٣١١ ـ ٣١٢.
٢. الفهرست ، طوسى ، ص ٧١.
٣. در نسخه خطى : سائر.