د ـ كونها هدى في الدّنيا.
ه ـ كونها سببا لحصول الرّحمة في القيامة لقوم يؤمنون. خصّهم بالذّكر ؛ لأنهم هم الذين انتفعوا به ، كما في قوله تعالى : (هُدىً لِلْمُتَّقِينَ) [البقرة ٢ / ٢].