وبحرمة القدم
التي جعلت لها |
|
كتفُ المؤيّد
بالرسالة سُلما |
اجعلهما ربي
اليك وسيلتي |
|
في يوم حشر أن
ازور جهنما |
اقول وانا أروي هذا الشعر وبعد البيتين الأولين :
ثبّت على متن
الصراط تكرماً |
|
قدمي وكن لي
محسنا ومكرِّما |
واجعلهما ذخري
فمن كانا له |
|
أمِنَ العذاب
ولا يخاف جهنما |
وقوله ملغزاً في نعش :
أتعرف شيئاً في
السماء نظيره |
|
اذا سار صاح
الناس حيث يسير |
فتلقاه مركوباً
وتلقاه راكباً |
|
وكل أمير يعتليه
أسير |
يحض على التقوى
ويكره قربه |
|
وتنفر منه النفس
وهو نذير |
ولم يستزر عن
رغبة في زيارة |
|
ولكن على رغم
المزور يزور |
وله :
يا بن ياسين
وطاسين |
|
وحاميم ونونا |
يا بن من أنزل
فيه |
|
السابقون
السابقونا |