جامع كبير ، وكتاب مختصر تفسير القرآن ، وكتاب الناسخ والمنسوخ ، وكتاب تفسير ثالث لم يتمّه.
ومما صنّفه الشيخ السعيد المفيد كتاب الكلام في وجوه إعجاز القرآن ، وكتاب البيان تأليف القرآن ، وكتاب الكلام في حروف القرآن ، وكتاب البيان من غلط قطرب في القرآن.
ومن مصنّفات المرتضى رضي الله عنه كتاب الصرفة في إعجاز القرآن ، وكتاب الغرر والدرر المتضمن لتفسير كثير من الآيات ، وقد حكينا عنه كثيرا في هذا التفسير.
وللسيد الرضي رضي الله عنه كتاب تفسير القرآن وكتاب «المتشابه في القرآن» وكتاب «حقايق التنزيل» وكتاب «مجازات القرآن».
وللشيخ أبي جعفر الطوسي طاب ثراه كتاب «التبيان في تفسير القرآن».
وللشيخ أمين الدين أبي علي الفضل بن الحسن الطبرسي كتاب «مجمع البيان في معاني القرآن» عشر مجلدات ، وكتاب «الوسيط في التفسير» أيضا أربع مجلدات ، وهو المسمى بجوامع الجامع ، والتفسير الوجيز مجلد ، وله أيضا التفسير الكافي الشاف من كتاب الكشّاف ، ولعله هو الثالث المتقدم.
وللحسين بن علي الخزاعي الرازي المفسر التفسير المسمى «بروض الجنان وروح الجنان» في تفسير القرآن عشرون مجلدا قال ابن شهر آشوب : فارسي عجيب.
أقول : وقد رأيت قطعة وافرة من أواخر سورة البقرة وأواسط القرآن وذكر بعض الاصحاب : أنّ له تفسيرا آخر بالعربية.
وللشيخ الجليل قطب الدين الراوندي كتاب خلاصة التفاسير عشر مجلّدات.
وللعلامة الحلي ـ أعلى مقامه ـ كتاب إيضاح مخالفة السنة لنص الكتاب