اجتيازها العقبات، و استفدت من مكتبته العامرة، فجزاه اللّه خيرا.
و الحمد للّه على توفيقه و الصلاة و السلام على محمّد الرسول الأعظم، و على عليّ و الأئمّة الكرام الطيّبين الطاهرين من آله، و على الأخيار من ذرّيته و الأبرار من شيعته.
و كان الفراغ من هذه المقدّمة يوم الأربعين سنة ١٤٠٧ في مدينة قمّ المقدّسة.
|
و كتب السيّد محمّد رضا الحسينيّ الجلاليّ |