الله فقل أفلا تتقون * فذلكم الله ربكم الحق فماذا بعد الحق إلا الضلال فأنى نصرفون ٣١ ـ ٣٢ «قال» : لا تبديل لكلمات الله ٦٤ «وقال» : إن العزة لله جميعا هو السميع العليم ٦٥ «وقال» : هو الذي جعل لكم الليل لتسكنوا فيه والنهار مبصرا إن في ذلك لآيات لقوم يسمعون ٦٧ «وقال تعالى» : وإن يمسسك الله بضر فلا كاشف له إلا هو وإن يردك بخير فلا راد لفضله يصيب به من يشاء من عباده وهو الغفور الرحيم ١٠٧ هود «١١» وهو الذي خلق السموات والارض في ستة أيام وكان عرشه على الماء ليبلوكم أيكم أحسن عملا ٧ «وقال» : والله على كل شئ وكيل ١٢ «وقال» : ما من دابة إلا هو آخذ بناصيتها إن ربي على صراط مستقيم ٥٦ «وقال» : إن ربي على كل شئ حفيظ ٥٧
يوسف «١٢» فاطر السموات والارض أنت وليي في الدنيا والآخرة ١٠١
الرعد «١٣» إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم وإذا أراد الله بقوم سوء فلا مرد له ومالهم من دونه من وال * هو الذي يريكم البرق خوفا وطمعا وينشئ السحاب الثقال * ويسبح الرعد بحمده والملائكة من خيفته ويرسل الصواعق فيصيب بها من يشاء وهم يجادلون في الله وهو شديد المحال ١١ ـ ١٣ «وقال» : والله يحكم لا معقب لحكمه وهو سريع الحساب ٤١
ابراهيم «١٤» إلى صراط العزيز الحميد * الله الذي له ما في السموات وما في الارض ١ ـ ٢
النحل «١٦» أولم يروا إلى ما خلق الله من شئ يتفيؤ ظلاله عن اليمين والشمائل سجدا لله وهم داخرون * ولله يسجد ما في السموات وما في الارض من دابة والملائكة وهم لا يستكبرون * يخافون ربهم من فوقهم ويفعلون ما يؤمرون ٤٨ ـ ٥٠ «وقال تعالى» : ولله المثل الاعلى وهو العزيز الحكيم ٦٠ «وقال تعالى» : ولله غيب السموات والارض ٧٧
ألاسرى «١٧» وقل الحمد لله الذي لم يتخذ ولدا ولم يكن له شريك في الملك ولم يكن له ولي من الذل وكبره تكبيرا ١١١