مريم «١٩» وما نتنزل إلا بأمر ربك له ما بين أيدينا وما خلفنا وما بين ذلك وما كان ربك نسيا * رب السموات والارض وما بينهما فاعبده واصطبر لعبادته هل تعلم له سميا ٦٤ ـ ٦٥
طه «٢٠» تنزيلا ممن خلق الارض والسموات العلى * الرحمن على العرش استوى* له ما في السموات وما في الارض وما بينهما وما تحت الثرى * وإن تجهر بالقول فإنه يعلم السر وأخفى * الله لا إله إلا هو له الاسماء الحسنى ٤ ـ ٨ «وقال» : إنما إلهكم الله الذي لا إله إلا هو وسع كل شئ علما ٩٨ «وقال تعالى» : وعنت الوجوه للحي القيوم وقد خاب من حمل ظلما ١١١
الانبياء «٢١» وربنا الرحمن المستعان على ما تصفون ١١٢
الحج «٢٢» ألم تر أن الله يسجدله من في السموات ومن في الارض والشمس والقمر والنجوم والجبال والشجر والدواب وكثير من الناس وكثير حق عليه العذاب ومن يهن الله فما له من مكرم إن الله يفعل ما يشاء ١٨ «وقال تعالى» : ولله عاقبة الامور ٤١ «وقال تعالى» : إن الله لعفو غفور * ذلك بأن الله يولج الليل في النهار ويولج النهار في الليل ، وأن الله سميع بصير * ذلك بأن الله هو الحق وأن ما يدعون من دونه هو الباطل وأن الله هو العلي الكبير * ألم تر أن الله أنزل من السماء ماء فتصبح الارض مخضرة إن الله لطيف خبير * له ما في السموات وما في الارض وإن الله لهو الغني الحميد * ألم تر أن الله سخر لكم ما في الارض والفلك تجري في البحر بأمره ويمسك السماء أن تقع على الارض إلا بإذنه إن الله بالناس لرؤف رحيم * وهو الذي أحياكم ثم يميتكم ثم يحييكم إن الانسان لكفور ٦٠ ـ ٦٦ «وقال تعالى» : يعلم ما بين أيديهم وما خلفهم وإلى الله ترجع الامور ٧٦ النور «٢٤» ألا إن لله ما في السموات والارض قد يعلم ما أنتم عليه ويوم يرجعون إليه فينبئهم بما عملوا والله بكل شئ عليم ٦٤
الفرقان «٢٥» تبارك الذي نزل الفرقان على عبده ليكون للعالمين نذيرا *
الذي
له ملك السموات والارض ولم يتخذ ولدا ولم يكن له شريك في الملك وخلق
كل شئ فقدره تقديرا ١ ـ ٢ «وقال تعالى»
: وتوكل على
الحي الذي لا يموت وسبح