٢
(باب آخر)
*(في كيفية صدور الوحى ، ونزول جبرئيل عليهالسلام ، وعلة)*
*(احتباس الوحى ، وبيان أنه صلىاللهعليهوآله هل)*
*(كان قبل البعثة متعبدا بشريعه أم لا)*
الايات : مريم « ١٩ » وما نتنزل إلا بأمر ربك له ما بين أيدينا وما خلفنا وما بين ذلك وما كان ربك نسيا ٦٤.
طه « ٢٠ » : ولا تعجل بالقرآن من قبل أن يقضى إليك وحيه وقل رب زدني علما ١١٤.
الفرقان « ٢٥ » : وقال الذين كفروا لولا نزل عليه القرآن جملة واحدة كذلك لنثبت به فؤادك ورتلناه ترتيلا ٣٢.
الشعراء : « ٢٦ » وإنه لتنزيل رب العالمين * نزل به الروح الامين * على قلبك لتكون من المنذرين * بلسان عربي مبين ١٩٢ ـ ١٩٥.
النمل : « ٢٧ » وإنك لتلقى القرآن من لدن حكيم عليم ٦.
حمعسق : « ٤٢ » وما كان لبشر أن يكلمه الله إلا وحيا أومن وراء حجاب أويرسل رسولا فيوحي بإذنه مايشاء إنه علي حكيم * وكذلك أوحينا إليك روحا من أمرنا ما كنت تدري ما الكتاب ولا الايمان ولكن جعلناه نورا نهدي به من نشاءمن عبادنا وإنك لتهدي إلى صراط مستقيم ٥١ و ٥٢.
النجم : « ٥٣ » علمه شديد القوى ، ذو مرة فاستوى ـ إلى قوله ـ : أو أدنى ٥ ـ ٩
القيامة : « ٧٥ » لا تحرك به لسانك لتعجل به * إن علينا جمعه وقرآنه * فإذا قرأناه فاتبع قرآنه * ثم إن علينا بيانه ١٦ ـ ١٩.