٥ ـ كشف : عن الثعلبي في تفسيره مثله (١).
٦ ـ شا : عن جابر بن عبدالله قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : يوشك أن تبقى حتى تلقى ولدا لي من الحسين عليهالسلام يقال له : محمد ، يبقر علم الدين بقرا فاذا لقيته فأقرأه مني السلام (٢).
٧ ـ كشف : اسمه محمد ، وكنيته أبو جعفر ، وله ثلاثة ألقاب : باقر العلم ، و الشاكر ، والهادي ، وأشهرها الباقر ، وسمي بذلك لتبقره في العلم ، وهو توسعه فيه (٣).
في الفصول المهمة : كان عليهالسلام أسمر معتدلا (٤).
وقال الفيروز آبادي (٥) بقره كمنعه شقه ووسعه والباقر محمد بن علي بن الحسين رضياللهعنه لتبحره في العلم.
٨ ـ مكا : من كتاب اللباس عن أبي عبدالله عليهالسلام قال : كان نقش خاتم أبي جعفر عليهالسلام : العزة لله (٦).
٩ ـ كا : العدة ، عن أحمد بن محمد ، عن ابن محبوب ، عن ابن سنان ، عن أبي عبدالله عليهالسلام قال : كان نقش خاتم أبي : العزة لله (٧).
____________________
(١) كشف الغمة ج ٢ ص ٣٢٢ وأخرجه ابن طلحة في مطالب السؤول ص ٨٠.
(٢) الارشاد ص ٢٨٠ وأخرجه عنه ابن الصباغ المالكى في الفصول المهمة ص ١٩٧.
(٣) كشف الغمة ج ٢ ص ٣١٨.
(٤) الفصول المهمة ص ١٩٧.
(٥) القاموس ج ١ ص ٣٧٥ باقتضاب. وفى الصحاح ص ٥٩٤ « طبع دار الكتاب العربى » والتبقر التوسع في العلم والمال ، وكان يقال لمحمد بن على بن الحسين بن على بن أبى طالب رضياللهعنه « الباقر » لتبقره في العلم.
(٦) مكارم الاخلاق ص ١٠٢ وهو ذيل حديث طبع طهران سنة ١٣٧٦.
(٧) الكافى ج ٦ ص ٣٧٣ وهو ذيل حديث.