العنوان |
الصفحة |
العلة التي من أجلها جعله عليهالسلام المأمون ولاية عهده............................. ١٣٧
الخطبة التي خطبها عليهالسلام لما بويع بالعهد....................................... ١٤١
في كيفية بيعة فتى من الأنصار............................................... ١٤٤
صورة كتاب كتبه المأمون له عليهالسلام في ولاية العهد............................. ١٤٨
صورة كتاب كتبه عليهالسلام على كتاب العهد ، والشهود عليه..................... ١٥٢
فيما قاله السيد المرتضى رحمه الله تعالى وإيانا في ولاية العهد.................... ١٥٥
الباب الرابع عشر
سائر ما جرى بينه عليهالسلام وبين المأمون وامرائه................................... ١٥٧
صورة كتاب الحباء والشرط منه عليهالسلام........................................ ١٥٧
صورة كتاب وشرط منه عليهالسلام والمأمون لذي الرئاستين......................... ١٦٠
في أنه عليهالسلام يأمر المأمون أن يخرج إلى المدينة ، وخالف ذو الرئاستين في ذلك..... ١٦٥
قصة الجلودي وقتله........................................................ ١٦٦
فيما كتبه الحسن بن سهل إلى أخيه ذي الرئاستين في النجوم وأمره أن يدخل الحمام مع الرضا عليهالسلام والمأمون ، ونهى عليهالسلام عن الدخول ، ودخل الفضل فيه وقتل ، واجتماع الناس على باب المأمون جاءوا بالنيران ليحرقوا الباب ١٦٨
فيما سئل الفضل عنه عليهالسلام : في الجبر ، ونصراني فجر بها شمية ، وسؤال المأمون عنه عليهالسلام : باي وجه صار جدك علي قسيم الجنة والنار......................................................................... ١٧٢
في أن المأمون أمر الفضل أن يجمع له أصحاب المقالات : مثل الجاثليق ، ورأس الجالوت ، ورؤساء الصائبين ، والهربذ الأكبر ، وأصحاب زردهشت ونسطاس الرومي وغيرهم من المتكلمين............................. ١٧٣
في حساد كانوا بحضرة المأمون ويريد كل واحد منهم أن يكون ولى عهد المأمون ، وقصة حميد بن مهران الملعون الذي افترساه صورتي الأسد.................................................................... ١٨٤