العنوان |
الصفحة |
في أن المأمون بعث ثلاثين نفرا لقتله عليهالسلام..................................... ١٨٦
الباب الخامس عشر
ما كان يتقرب به المأمون الى الرضا عليهالسلام في الاحتجاج على المخالفين ١٨٩
بحث حول الخليفة بعد النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ، ورواية : اقتدوا بالذين من بعدي أبي بكر وعمر ، ورواية : لو كنت متخذا خليلا لأتخذت أبا بكر خليلا ، والاختلاف بين أبي بكر وعمر....................................... ١٩٠
في بطلان رواية : من فضلني على أبي بكر وعمر جلدته حد المفترى............. ١٩٢
بطلان : أبو بكر وعمر سيد الكهول أهل الجنة ، و: لو لم ابعث فيكم لبعث عمر ، و: باهى الله بعباده عامة وبعمر خاصة......................................................................... ١٩٣
بطلان : لو نزل العذاب ما نجا إلا عمر ، وشهادة النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم لعمر بالجنة في عشرة من الصحابة ، و: وضعت أمتي في كفة الميزان......................................................................... ١٩٥
في أن أفضل الأعمال يوم بعث الله نبيه صلىاللهعليهوآلهوسلم كان السبق إلى الإسلام ، وعلي عليهالسلام سبق إلى الإسلام ١٩٦
ما معني : « وَيُطْعِمُونَ الطَّعامَ عَلى حُبِّهِ ».................................... ١٩٧
حديث الطائر المشوي ، ومعني : « ثانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُما فِي الْغارِ »............... ١٩٨
في أن المصاحبة ليست بفضيلة ، ونزول السكينة............................... ١٩٩
الفضيلة لمن نام على مهاد النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم أم من كان معه في الغار.................. ٢٠٠
في حديث المنزلة........................................................... ٢٠١
في الإمامة وصفات الإمام................................................... ٢٠٣
في خلافة أبي بكر.......................................................... ٢٠٥
في كتاب كتبه المأمون لبنى هاشم وفيه مدح علي عليهالسلام......................... ٢٠٨