قال : لا بأس بها إلا ما كان في الوجه (١).
٢٣ ـ ومنه : عن أبيه عن فضالة عن أبان عن إسحاق بن عمار قال : سألت أبا عبد الله عليهالسلام عن وسم المواشي فقال توسم في غير وجهها (٢).
٢٤ ـ ومنه : عن محمد بن علي عن ابن أسباط عن علي بن جعفر قال : سألت أبا إبراهيم عليهالسلام عن الدابة يصلح أن يضرب وجهها ويسمها بالنار فقال لا بأس (٣).
٢٥ ـ العياشي : عن الحسن عن النوفلي عن السكوني عن جعفر بن محمد عن أبيه عليهالسلام قال : نهى رسول الله صلىاللهعليهوآله عن أن توسم البهائم في وجهها وأن يضرب وجوهها فإنها تسبح بحمد ربها (٤).
٢٦ ـ الكافي : عن محمد بن يحيى عن أحمد بن محمد عن ابن فضال عن يونس بن يعقوب قال : قلت لأبي عبد الله عليهالسلام أسم الغنم في وجوهها قال سمها في آذانها (٥).
٢٧ ـ قرب الإسناد : عن هارون بن مسلم عن مسعدة بن زياد عن جعفر عن أبيه عليهالسلام قال : لا بأس بسمة المواشي إذا تنكبتم وجوهها (٦).
٢٨ ـ حياة الحيوان : روى البخاري أن النبي صلىاللهعليهوآله مر بحمار وسم في وجهه فقال لعن الله من فعل بهذا (٧).
٢٩ ـ وفي رواية لعن الله الذي وسمه (٨).
__________________
(١) المحاسن : ٦٤٤ فيه : لا بأس به.
(٢) المحاسن : ٦٤٤ فيه : فى غير وجوهها.
(٣) المحاسن : ٦٢٨.
(٤) تفسير العياشي ٢ : ٢٩٤.
(٥) فروع الكافي ٦ : ٥٤٥.
(٦) قرب الإسناد : ٣٩ فيه : لا بأس بسمة المواشى بالنار إذا أنتم تنكبتم وجوهها.
(٧) حياة الحيوان ١ : ١٨٢ فيه : « من فعل هذا » وفيه : وسم هذا.
(٨) حياة الحيوان ١ : ١٨٢ فيه : « من فعل هذا » وفيه : وسم هذا.