لهم حتّى في غسل رؤوسهم .
وتلاحظ محبّتها لذرّيتها حتّى سلّمت عليهم وعلىٰ من جاء منهم إلى يوم القيامة كما في وصيّتها .
وتلاحظ محبّتها لشيعتها حتّى أنّها تلتقطهم للشفاعة يوم القيامة كما يلتقط الطير الحبّ الجيّد من الحبّ الرديء .
فهي القدوة والاُسوة التي ينبغي أن نتأسّى بها في حياتنا الدينيّة والأخلاقيّة حتّى نحصل على السعادة الأبديّة .